والبخاري ١/ ١٨٦ (٧٣١) و ٩/ ١١٧ (٧٢٩٠)، ومسلم ٢/ ١٨٨ (٧٨١)(٢١٤)، والنسائي ٣/ ١٩٧ - ١٩٨، وأبي عوانة ٢/ ٣٢ - ٣٣ (٢٢١٠)، والطحاوي في " شرح معاني الآثار " ١/ ٣٥٠ وفي ط. العلمية (٢٠١٤) وفي "شرح مشكل الآثار "، له (٦١٣) وفي (تحفة الأخيار)(٤٣٧)، وابن حبان (٢٤٩١)، والبيهقي ٢/ ٤٩٤ و ٣/ ١٠٩، ويوسف بن عبد الهادي في " جواب بعض الخدم لأهل النعم عن تصحيف حديث احتجم ": ٤١ و ٤٢.
وعبد العزيز بن مختار عند الطبراني في " الكبير "(٤٨٩٢).
كلاهما:(وهيب، وعبد العزيز) عن موسى بن عقبة.
ورواه عبد الله بن سعيد بن أبي هند عند أحمد ٥/ ١٨٣، والبخاري ٨/ ٣٤ (٦١١٣)، ومسلم ٢/ ١٨٨ (٧٨١)(٢١٣)، وأبي داود (١٤٤٧)، وأبي عوانة ٢/ ٣٣ (٢٢١١) و ٢/ ٢٥٤ (٣٠٥٦)، والطبراني في " الكبير "(٤٨٩٥) و (٤٨٩٦)، وأبي نعيم في " مستخرجه "(١٧٧٣)، والبغوي (٩٤٤)، ويوسف بن عبد الهادي: ٤٣.
كلاهما:(موسى بن عقبة، وعبد الله بن سعيد) عن سالم أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله، عن بسر بن سعيد، عن زيد بن ثابت، قال: احتجرَ رسولُ اللهِ ﷺ حُجَيرةً بخصفة أو حصيرٍ فخرجَ رسولُ الله ﷺ يصلي فيها قال: فتتبّعَ إليه رجالٌ وجاؤوا يصلون بصلاتهِ، قال: ثم جاؤوا ليلة فحضروا، وأبطأ رسولُ الله ﷺ عنهم، قالَ: فلم يخرجْ إليهم، فرفعوا أصواتهم، وحَصبوا البابَ فخرجَ إليهم رسول الله ﷺ مُغضباً فقال لهم رسولُ الله ﷺ:«ما زالَ بكم صنيعكم حتى ظننتُ أنَّه سيكتبُ عليكمْ، فعليكم بالصلاةِ في بيوتكم فإنَّ خير صلاةِ المرء في بيتهِ، إلا الصلاة المكتوبةَ».