ط. العلمية، وابن عبد البر في " التمهيد " ٣/ ٣٥٥ من طريق ابن جريج.
وأخرجه: البخاري ٥/ ١٠٧ (٤٠٠٧)، والبيهقي ١/ ٤٤١، والخطيب في " الفصل للوصل " ٢/ ٦٦٢ ط. الهجرة و ٢/ ٨٠٠ - ٨٠١ ط. العلمية من طريق شعيب بن أبي حمزة.
وأخرجه: الطبراني في " الكبير" ١٧/ (٧١٧) من طريق عقيل وقرة بن عبد الرحمان ويونس.
وأخرجه: الخطيب في " الفصل للوصل " ٢/ ٦٥٨ ط. الهجرة ٢/ ٧٩٥ - ٧٩٦ ط. العلمية من طريق عقيل.
وأخرجه: الخطيب في " الفصل للوصل" ٢/ ٦٦٤ - ٦٦٥ ط. الهجرة و ٢/ ٨٠٢ - ٨٠٣ ط. العلمية من طريق عبيد الله بن أبي زياد.
وأخرجه: الخطيب في " الفصل للوصل " ٢/ ٦٦٥ - ٦٦٦ ط. الهجرة و ٢/ ٨٠٣ - ٨٠٤ ط. العلمية من طريق يونس.
عشرتهم:(مالك، وسفيان بن عيينة، والليث، ومعمر، وابن جريج، وشعيب، وعقيل، وقرة بن عبد الرحمان، ويونس، وعبيد الله) عن الزهري أنَّ عمر بن عبد العزيز أخّر العصرَ شيئاً، فقال له عروة: أما إنَّ جبريل قد نزلَ فصلى أمامَ رسول الله ﷺ، فقال عمرُ: اعلم ما تقولُ يا عروةَ، قالَ: سمعتُ بشيرَ بن أبي مسعود يقول: سمعت أبا مسعودٍ يقول: سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: «نزلَ جبريلُ فأَمّني، فصليتُ معه، ثم صليتُ معه، ثم صليتُ معه، ثم صليتُ معه، ثم صليت معه» يحسب بأصابعه خمسَ صلواتٍ.
قلت: هكذا رواه الثقات الأثبات عن الزهري من غير الزيادة التي جاء بها أسامة بن زيد في مواقيت صلاته ﷺ.
وأما زيادة أسامة بن زيد فكما تقدم أنَّ الزهري كان يقول فيها (بلغنا) يدل على ذلك ما أخرجه: الخطيب في " الفصل للوصل" ٢/ ٦٦٧ - ٦٦٨
ط. الهجرة و ٢/ ٨٠٥ - ٨٠٦ ط. العلمية من طريق الليث، قال: حدثني يونس، عن ابن شهاب، قال: بلغنا أنَّ رسولَ اللهِ ﷺ كانَ يُصلي صلاةَ الظهرِ حينَ