للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فقد أخرجه: الدارقطني ١/ ٢٥٧ ط. العلمية و (١٠١٦) ط. الرسالة من طريق إسماعيل - وهو ابن أبي خالد (١) -، عن عبد الله بن عمر، عن زياد بن أبي زياد (٢)، عن نافع بن جبير، عن ابن عباس بنحوه.

فإسناد إسماعيل هو المحفوظ، يدل على ذلك أنَّ الحديث روي من طريق نافع من غير هذا الطريق.

فقد أخرجه: الشافعي في " مسنده " (١١٨) بتحقيقي، ومن طريقه البيهقي في " المعرفة " (٥١٢) ط. العلمية و (٢٣٢٣) ط. الوعي.

وأخرجه: عبد الرزاق (٢٠٢٨)، وابن أبي شيبة (٣٢٣٦)، وأحمد ١/ ٣٣٣ و ٣٥٤، وعبد بن حميد (٧٠٣)، وأبو داود (٣٩٣)، والترمذي

(١٤٩)، وأبو يعلى (٢٧٥٠)، وابن الجارود (١٤٩) و (١٥٠)، وابن خزيمة (٣٢٥) بتحقيقي، والطحاوي في "شرح معاني الآثار " ١/ ١٤٦ وفي ط. العلمية (٨٦٨)، والطبراني في " الكبير" (١٠٧٥٢) و (١٠٧٥٣) و (١٠٧٥٤)، والدارقطني ١/ ٢٥٧ ط. العلمية و (١٠١٤) ط. الرسالة، والحاكم ١/ ١٩٣، والبيهقي ١/ ٣٦٤ وفي "المعرفة"، له (٥١٣) ط. العلمية و (٢٣٢٥) ط. الوعي من طريق عبد الرحمان بن الحارث المخزومي، عن حكيم بن حكيم.

وأخرجه: الدارقطني ١/ ٢٥٧ - ٢٥٨ ط. العلمية و (١٠١٧) ط. الرسالة من طريق عبيد الله بن مقسم.

كلاهما: (حكيم، وعبيد الله) عن نافع بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله : «أَمّني جبريلُ عندَ البيتِ، فصلى بي الظُّهرَ حينَ زالتِ الشمسُ فكانتْ بقدرِ الشِّراكِ، ثم صلَّى بي العصرَ حينَ كان ظلُّ كلِّ شيءٍ مثلَه، ثم صلَّى بي المغربَ حينَ أفطرَ الصائمُ، ثم صلَّى بيَ العشاءَ حين غابَ الشَّفقُ، ثم صلَّى بي الفجرَ حينَ حرُمَ الطعامُ والشَّرابُ على الصائِم، ثم صلى الغدَ الظُّهرَ حينَ كان ظلُّ كلِّ


(١) وهو: «ثقة ثبت» " التقريب " (٤٣٨).
(٢) وهو: «ثقة عابد» " التقريب " (٢٠٧٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>