بلفظ: أنَّه سُئل عن صلاة رسول الله ﷺ بالنهار، فقال: كان يصلي ستَّ عشرة ركعة، قال: يصلي إذا كانت الشمس من هاهنا كهيئتها من هاهنا كصلاة العصر ركعتين، وكان يصلي إذا كانت الشمس من هاهنا كهيئتها من هاهنا … الخ.
وقد توبع أبو عوانة على رواية الليل، فقد رواه العلاء بن المسيب وهو:«ثقة ربما وهم»(١) عند عبد الله بن أحمد في " زياداته " على " مسند أبيه " ١/ ١٤٥ وجاء في روايته لفظ صلاة الليل.
ورواه عنه الجمع الغفير من الثقات بلفظ رواية النهار، فقد رواه:
معمرٌ والثوريُّ (مقرونين) عند عبد الرزاق (٤٨٠٦).
ورواه معمر عند عبد الرزاق (٤٨٠٧).
ورواه سفيان وإسرائيل والجراح عند أحمد ١/ ٨٥، وابن ماجه (١١٦١).
ورواه شعبة عند أحمد ١/ ١٦٠، والترمذيِّ (٥٩٨) و (٥٩٩) وفي "الشمائل "، له (٢٨٧) بتحقيقي، والبزار (٦٧٣)، والنَّسائيِّ ٢/ ١١٩ - ١٢٠ وفي " الكبرى "، له (٣٣٩) و (٤٧٠) ط. العلمية و (٣٣٧) و (٤٧٢) ط. الرسالة، والبغوي (٨٩٢).
ورواه شريك عند أحمد ١/ ١١١.
ورواه أبو الأحوص عند أحمد ١/ ١٤٢.
ورواه سفيان الثوري عند عبد الله بن أحمد في " زياداته " على " مسند أبيه " ١/ ١٤٣، والبزار (٦٧٥)، وأبي يعلى (٦٢٢)، والبيهقي ٣/ ٥٠.
ورواه سفيان وإسرائيل (مقرونين) عند عبد الله بن أحمد في " زياداته " على " مسند أبيه " ١/ ١٤٣.