للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ورواه سليمان بن موسى (١) عند النسائي في " الكبرى " (٤٩٦١) ط. العلمية و (٤٩٤٢) ط. الرسالة، وابن حبان (٤٣١٧).

ورواه ابن أبي ذئب (٢) عند البخاري ٣/ ١٩٠ (٢٥٢٥) - معلقاً-، ومسلم - مسنداً - ٤/ ٢١٢ (١٥٠١).

ورواه محمد بن عجلان (٣) عند النسائي في " الكبرى " (٤٩٥١) ط. العلمية و (٤٩٣١) ط. الرسالة.

ورواه سلمة بن علقمة عند الطبراني في " الأوسط" (٧٣٦٧) كلتا الطبعتين.

ورواه أبو الأسود عند الطبراني في " الأوسط" (٨٩٦٥) كلتا الطبعتين.

جميعهم: (مالك، وعبيد الله، وأيوب، ويحيى، وجرير، والليث، وأسامة، وإسماعيل، وجويرية، وسليمان، وابن أبي ذئب، ومحمد، وسلمة، وأبو الأسود) عن نافع.

فهؤلاء جمع من الرواة غالبهم من الثقات الأثبات، الذين إنْ خالف حجاجٌ أحدَهم، رُدّت روايته، فكيف بهم وقد اجتمعوا على خلافه، ولا سيما أنهم قد رووا هذا الحديث من طريق حجاج نفسه، فهذا ما يقطع بوهمه فيه.

ومما يزيد في رواية حجاج ضعفاً، أنَّ الحديث روي من غير طريق نافع، وكذلك خولف فيه حجاج.

فأخرجه: عبد الرزاق (١٦٧١٢)، ومن طريقه أحمد ٢/ ٣٤، ومسلم ٥/ ٩٦ (١٥٠١) (٥١)، وأبو داود (٣٩٤٦)، والترمذي (١٣٤٧)، والنسائي في" الكبرى " (٤٩٤٣) و (٤٩٤٤) ط. العلمية و (٤٩٢٣) و (٤٩٢٤) ط. الرسالة، والبيهقي ١٠/ ٢٧٥ عن معمر، عن الزهري.

وأخرجه: الحميدي (٦٧٠)، وأحمد ٢/ ١١، والبخاري ٣/ ١٨٩


(١) وهو الأشدق: «صدوق فقيه» " التقريب " (٢٦١٦).
(٢) وهو: «ثقة فقيه فاضل» " التقريب " (٦٠٨٢).
(٣) وهو: «صدوق إلا أنه اختلطت عليه أحاديث أبي هريرة» " التقريب " (٦١٣٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>