للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٠٢. جرح الراوي بكونه أخطأ لا يضعفه ما لم يفحش خطؤه.

٢٠٣. كل طبقة من النقاد لا تخلو من متشدد ومتوسط.

٢٠٤. قولهم في الراوي: «ليس بذاك القوي» تليين هين.

٢٠٥. غشيان السلطان للحاجة ليس بجارح.

٢٠٦. معرفة تصاريف كلام العرب شرط لعالم الجرح والتعديل.

٢٠٧. يغتفر في المتابعات والشواهد ما لا يغتفر في الأصول.

٢٠٨. قولهم: «ليس هو كأقوى ما يكون» تضعيف نسبي.

٢٠٩. لا يسمع قول مبتدع في مبتدع كناصبي في شيعي.

٢١٠. اضطراب الرواة عن الشيخ لا يؤثر في الشيخ.

٢١١. إذا كان الجارح ضعيفاً فلا يقبل جرحه للثقة.

٢١٢. فرق بين قولهم: تركه فلان، وقولهم: لم يرو عنه.

٢١٣. لا يلزم من كون الراوي ضعيفاً ضعفه في جميع رواياته.

٢١٤. ابن حبان متعنت في الجرح.

٢١٥. رواية الإمام البخاري عن المختلط هي قبل اختلاطه، وبعد اختلاطه ينتقي من حديثه ما صح منه.

٢١٦. لا يقبل الجرح إلا بعد التثبت خشية الاشتباه في المجروحين.

٢١٧. حفظ الراوي للحديث ليس بشرط لصحة حديثه.

٢١٨. ولاية الحسبة ليست بأمر جارح.

٢١٩. الجرح الناشئ عن عداوة دنيوية لا يعتد به.

٢٢٠. قوة الحفظ وقلة الغلط أمر نسبي بين حافظ وحافظ.

٢٢١. يكون بعض الرواة متقناً في شيخ، وضعيفاً في غيره.

٢٢٢. جرح الراوي بأنه من أهل الرأي ليس بجرح.

٢٢٣. لا يجرح الثقة بشهره السيف على الحاكم.

<<  <  ج: ص:  >  >>