فقد أخرجه: الطيالسيُّ (٧٣)، ومن طريقه الترمذي (٢٩٠٧).
وأخرجه: ابن الجعد (٤٧٥) ط. العلمية و (٤٨٩) ط. الفلاح، وابن سعد في "الطبقات" ٦/ ٢١٢، وابن أبي شيبة (٣٠٥٧٢)، وأحمد ١/ ٥٨، والدارمي (٣٣٣٨)، والبخاري ٦/ ٢٣٦ (٥٠٢٧)، وأبو داود (١٤٥٢)، والنَّسائيُّ في "فضائل القرآن"(٦١) و (٦٢)، وأبو عوانة ٢/ ٤٤٥ (٣٧٦٥) و ٢/ ٤٤٦ (٣٧٦٧)، وابن حبان (١١٨)، والآجري في "أخلاق أهل القرآن"(١٥)، وأبو نعيم في "الحلية" ٤/ ١٩٣ - ١٩٤، والبيهقي في "شعب الإيمان"(١٩٣٢) و (٢٢٠٧) ط. العلمية و (١٧٨٥) و (٢٠١٧) ط. الرشد من طرق عن شعبة وحده، عن علقمة بن مرثد، عن سعد بن عبيدة، عن أبي
عبد الرحمان، عن عثمان ﵁، عن النَّبيِّ ﷺ، قال:«خَيرُكم مَنْ تعلَّمَ القرآنَ وعَلَّمَهُ» قال: وأَقرأ أبو عبد الرحمان في إمرة عثمان حتى كان الحجاج،
قال: وذلك الذي أقعدني المقاعد (١).
قال الترمذي عقبه:«هذا حديث حسن صحيح».
قلت: ومما يدل على وهم يحيى أنَّه خالف بروايته روايات الثقات الذين رووا الحديث عن سفيان أيضاً، ولم يذكروا سعد بن عبيدة.
أخرجه: الترمذي (٢٩٠٨) من طريق بشر بن السري.
وأخرجه: أحمد ١/ ٥٧، وابن ماجه (٢١٢) من طريق وكيع.
وأخرجه: النَّسائيُّ في "الكبرى"(٨٠٣٨) ط. العلمية و (٧٩٨٤)
ط. الرسالة وفي "فضائل القرآن"، له (٦٣) من طريق عبد الله بن المبارك.
وأخرجه: أحمد ١/ ٥٧ من طريق عبد الرحمان بن مهدي.
وأخرجه: عبد الرزاق (٥٩٩٥).
وأخرجه: البخاري ٦/ ٢٣٦ (٥٠٢٨)، وأبو عوانة ٢/ ٤٤٦ (٣٧٧١)
(١) لفظ رواية البخاري، والقائل: «قال: وأقرأ أبو عبد الرحمان» هو سعد بن عبيدة، كما بينه الحافظ في " فتح الباري " ٩/ ٩٦ (٥٠٢٧).