للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فأخرجه: مسلم ٢/ ١٩٨ (٨١١) (٢٦٠)، والنَّسائي في " الكبرى " (١٠٥٣٧) ط. العلمية و (١٠٤٦٩) ط. الرسالة من طريق سعيد بن أبي عروبة (١).

وأخرجه: الدارمي (٣٤٣١)، ومسلم ٢/ ١٩٨ (٨١١) (٢٦٠) من طريق أبان بن يزيد العطار.

وأخرجه: أحمد ٦/ ٤٤٧ من طريق بُكير بن أبي السميط.

ثلاثتهم: (سعيد، وأبان، وبُكير) عن قتادة، به.

قال أبو نعيم: «هذا حديث صحيح ثابت رواه عن قتادة أصحابهُ: سعيدُ بن أبي عَروبة، وهمامٌ، وأبان، في آخرين .. ».

ورواه شعبة من حديث أبي مسعود الأنصاري.

فأخرجه: النَّسائيُّ في " الكبرى " (١٠٥٢٩) ط. العلمية و (١٠٤٦١) ط. الرسالة من طريق بِشْر بن المفضل.

وأخرجه: الطحاوي في " شرح المشكل " (١٢١٤) وفي (تحفة الأخيار) (٦٠٧٠) من طريق وهب بن جرير.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ١٧/ (٧٠٧) من طريق أمية بن خالد.

وأخرجه: أبو نعيم في " الحلية " ٧/ ٦٨ من طريق غندر.

أربعتهم: (بشر، ووهب، وأمية، وغندر) عن شعبة، عن أبي قيس الأوْدي، عن عمرو بن ميمون، عن أبي مسعود الأنصاري (٢)، به مرفوعاً.


(١) ذكر المزي في " تحفة الأشراف " أنَّه وقع في بعض نسخ النسائي: «شعبة» مكان: «سعيد».
(٢) في مطبوع " حلية الأولياء ": «ابن مسعود»، ويغلب على الظن أن ذلك خطأ، أو تحريف في الكتاب؛ لأمور: الأول: أن أبا نعيم خرج هذا الحديث من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، ولم نجد هذا السند في المسند. الثاني: جعل الوهم في الكتاب أولى من حملة على الرواة، وذلك ليسلم لنا حفظ غندر، ولموافقته الثقات. الثالث: من المعروف أن كتاب "الحلية" من الكتب المتأخرة، لذلك لا يمكن أن نتخذه مرجعاً لتوهيم مثل غندر في شعبة، والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>