انظر: " الثقات " ٤/ ٣٥٤، و" سير أعلام النبلاء " ٤/ ١٦١، و" التقريب " (٢٨١٦).(٢) حديثه عِنْدَ: عَبْد بن حميد (٣٩٩)، والطبراني في " الكبير " ٢٠/ (٩٦٨).(٣) هُوَ أَبُو سعيد أو أبو الورد الثقفي الكوفي، كاتب المغيرة ومولاه: ثقة.انظر: "الثقات" ٥/ ٤٩٨، و"تهذيب الكمال" ٧/ ٤٥٤ (٧٢٧٧)، و"التقريب" (٧٤٠١).(٤) وحديثه عِنْدَ: أحمد ٤/ ٢٥١، وأبي داود (١٦٥)، وابن ماجه (٥٥٠)، والترمذي (٩٧)، وفي " العلل الكبير "، له: ١٧٩ - ١٨٠ (٣٥)، وابن الجارود (٨٤)، وابن المنذر في "الأوسط" (٤٧٤)، والطبراني في " الكبير " ٢٠/ (٩٢٣) و (٩٣٩)، والدارقطني ١/ ١٩٥ ط. العلمية و (٧٤٢) ط. الرسالة، والبيهقي ١/ ٢٩٠، وابن عَبْد البر في " التمهيد " ٤/ ٣٩٥، وفي هَذِهِ الرِّوَايَة أنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَمْسَحُ أعْلى الخُفَّيْنَ وَأَسْفَلَهُما. قَالَ الترمذي: «سألت محمداً عن هَذَا الْحَدِيْث فَقَالَ: لا يصح هَذَا. روي عن ابن المبارك، عن ثور بن يزيد، قَالَ: حُدثت عن رجاء بن حيوة، عن كاتب المغيرة، عن النَّبِيِّ ﷺ مرسلاً وضعف هَذَا وسألت أبا زرعة، فَقَالَ نحواً مِمَّا قَالَ مُحَمَّد بن إسماعيل». " العلل الكبير ":١٨٠ (٣٥).(٥) انظر: " المجتبى " ١/ ٦٣، و" السنن الكبرى " (١١١) كلاهما للنسائي، و" السنن الكبرى " للبيهقي ١/ ٢٩٠.(٦) " تحفة الأحوذي " ١/ ٣٣١.(٧) انظر: تقديمه لرسالة " المسح عَلَى الجوربين ": ١٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute