(٢) " الكفاية ": ٤٣٢ - ٤٣٣. (٣) انظر على سبيل المثال: " ميزان الأصول ": ٦٩٤ و ٧٣٢ تح د. محمد زكي عبد البر و ٢/ ٩٧١ و ١٠٢١ تح د. عبد الملك السعدي، و " البحر المحيط " ٤/ ٤٠٦ فما بعدها، و" شرح الكوكب المنير " ٤/ ٦٠٩ فما بعدها، و " إرشاد الفحول ": ٨٨٢. (٤) فائدة: ظاهر عبارة ابن حجر في " النخبة " أنَّه يقصر " مختلف الحديث " على الحديث المقبول الذي عارضه مثله معارضة ظاهرية وأمكن الجمع، فقد قال: «ثم المقبول إنْ سلم من المعارضة فهو المحكم، وإنْ عورض بمثله، فإن أمكن الجمع فمختلف الحديث، أو لا وثبت المتأخر، فهو الناسخ، والآخر المنسوخ، وإلا فالترجيح ثم التوقف». وأما ابن الصلاح فأدخل في مختلف الحديث ما أمكن فيه الجمع، وما لم يمكن مما قيل فيه بالنسخ أو بالترجيح " معرفة أنواع علم الحديث ": ٣٩٠ - ٣٩١ بتحقيقي، أفاده الشيخ محمد خلف سلامة في " لسان المحدثين " مادة: (مختلف الحديث).