رواه البخاري (١٩٢٧)، كتاب: الاعتكاف، باب: الاعتكاف ليلًا، و (١٩٣٧)، باب: من لم ير عليه صومًا إذا اعتكف، و (١٩٣٨)، باب: إذا نذر في الجاهلية أن يعتكف ثم أسلم، و (٢٩٧٥)، كتاب: الخمس، باب: ما كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه، و (٤٠٦٥)، كتاب: المغازي، باب: قول اللَّه تعالى: {وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أعْجَبَتْكُمْ} [التوبة: ٢٥]، و (٦٣١٩)، كتاب: الأيمان والنذور، باب: إذا نذر أو حلف ألَّا يكلم إنسانًا في الجاهلية ثم أسلم، ومسلم (١٦٥٦/ ٢٧ - ٢٨)، كتاب: الأيمان، باب: نذر الكافر، وما يفعل فيه إذا أسلم، وأبو داود (٣٣٢٥)، كتاب: الأيمان والنذور، باب: من نذر في الجاهلية ثم أدرك الإسلام، والترمذي (١٥٣٩)، كتاب: النذور والأيمان، باب: ما جاء في وفاء النذر، وابن ماجه (٢١٢٩)، كتاب: الكفارات، باب: الوفاء بالنذر. * مصَادر شرح الحَدِيث: "إكمال المعلم" للقاضي عياض (٥/ ٤٢٤)، و"المفهم" للقرطبي (٤/ ٦٤٤)، و"شرح مسلم" للنووي (١/ ١٢٤)، و"شرح عمدة الأحكام" لابن دقيق (٢/ ٢٥٨)، و"العدة في شرح العمدة" لابن العطار (٢/ ٩٢٧)، و"فتح الباري" لابن حجر (٤/ ٢٧٤)، و"عمدة القاري" للعيني (١١/ ١٤٦)، و"إرشاد الساري" للقسطلاني (٣/ ٤٤٠)، و"سبل السلام" =