رواه البخاري (١٢٣)، كتاب: العلم، باب: من سأل وهو قائم عالمًا جالسًا، و (٢٦٥٥)، كتاب: الجهاد والسير، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، و (٢٩٥٨)، كتاب: الخمس، باب: من قاتل للمغنم، هل ينقص من أجره؟ و (٧٠٢٠)، كتاب: التوحيد، باب: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ} [الصافات: ١٧١]، ومسلم (١٩٠٤/ ١٤٩ - ١٥١)، كتاب: الإمارة، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله، وأبو داود (٢٥١٧)، كتاب: الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، والنسائيُّ (٣١٣٦)، كتاب: الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، والترمذي (١٦٤٦)، كتاب: فضائل الجهاد، باب: ما جاء فيمن يقاتل رياء وللدنيا، وابن ماجه (٢٧٨٣)، كتاب: الجهاد، باب: النية في القتال. * مصَادر شرح الحَدِيث: "عارضة الأحوذي" لابن العربي (٧/ ١٥٠)، و"المفهم" للقرطبي (٣/ ٧٤٢)، و"شرح مسلم" للنووي (١٣/ ٤٩)، و"شرح عمدة الأحكام" لابن دقيق (٤/ ٢٤٦)، و"العدة في شرح العمدة" لابن العطار (٣/ ١٧١٧)، و"فتح الباري" لابن حجر (٦/ ٢٨)، و"عمدة القاري" للعيني (٢/ ١٩٦)، و"سبل السلام" للصنعاني (٤/ ٤٣)، و"نيل الأوطار" للشوكاني (٨/ ٣٢).