رواه البخاري (٢١٩)، كتاب: الوضوء، باب: يهريق الماء على البول, وهذا لفظه. ورواه أيضاً: (٢١٦)، كتاب: الوضوء، باب: ترك النبي - صلى الله عليه وسلم - والناس الأعرابي حتى فرغ من بوله في المسجد، و (٢١٨)، باب: صب الماء على البول في المسجد، و (٥٦٧٩)، كتاب الأدب، باب: الرفق في الأمر كله. ورواه مسلم (٢٨٤، ٢٨٥)، (١/ ٢٣٦)، كتاب: الطهارة، باب: وجوب غسل البول وغيره من النجاسات، والنسائي (٥٣، ٥٤، ٥٥)، كتاب: الطهارة، باب: ترك التوقيت في الماء، و (٣٢٩)، كتاب: المياه، باب: التوقيت في الماء، وابن ماجه (٥٢٨)، كتاب: الطهارة، باب: الأرض التي يصيبها البول كيف تغسل؟. * مصَادر شرح الحَدِيث: "الاستذكار" لابن عبد البر (١/ ٣٥٨)، و"المنتقى" لأبي الوليد الباجي (١/ ٤٦٢)، و"إكمال المعلم" للقاضي عياض (٢/ ١٠٧)، و"المفهم" للقرطبي (١/ ٥٤٣)، و"شرح مسلم" للنووي (٣/ ١٩٠)، و"شرح عمدة الأحكام" لابن دقيق (١/ ٨٢)، و"النكت على العمدة" للزركشي (ص: ٤٣)، و"فتح الباري" لابن حجر (١/ ٣٢٣)، و"عمدة القاري" للعيني (٣/ ١٢٤)، و"سبل السلام" للصنعاني (١/ ٢٤)، و"نيل الأوطار" للشوكاني (١/ ٥٣).