يسرد فيها الشارح -رحمه الله- غالبًا الأحاديثَ الواردةَ في فضل ما حُضَّ عليه في متن الحديث، وبعض الأحكام الفقهية أحياناً.
[١٥ - الفوائد]
يذكر فيها قصة، أو حديثاً، أو تعقيباً لأحد من الأئمة، أو استيضاحاً لحكم من الأحكام التي ذكرت في الشرح، ونحو ذلك.
[١٦ - التعقبات]
يتعقب الشارح -رحمه الله- ما يورده أحياناً من كلام الأئمة بكلام آخر لأئمة آخرين، وأحياناً هو الذي يتعقبهم بالاستدراك، أو بالزيادة والتوضيح.
[١٧ - الترجيحات]
يرجِّح الشارح -أحياناً- الأحكامَ الفقهية المطروحة بترجيحات اعتمد فيها على كلام أئمة وعلماءَ محققين؛ كشيخ الإِسلام ابن تيمية، وابن القيم، وابن مفلح، وابن حجر، وغيرهم.
[١٨ - تقديم كلام الحنابلة]
إن وجد الشارح -رحمه الله- للحنابلة كلاماً في مسألة ما مما يتعلق بالحديث، نقلها عنهم، وعدل بها كلام غيرهم من العلماء والأئمة الذين تكلموا على الحديث.