سُورَةُ لُقْمَانَ
تَقَدَّمَ مَا فِيهِا, حَدِيثُ: «مَا الإيمَانُ» فِي كِتَابِ الإيِمَانِ, وَفي سُورةِ الأَنْعَامِ {إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ}.
سُورَةُ تنزيل السَّجْدَةِ
وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {مَهِينٍ} ضَعِيفٍ نُطْفَةُ الرَّجُلِ, {ضَلَلْنَا} هَلَكْنَا, وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: الْجُرُزُ الَّتِي لَا تُمْطَرُ إِلَّا مَطَرًا لَا يُغْنِي عَنْهَا شَيْئًا, {يَهْدِ} (١) يَبِينُ.
[٢٥٩٦]- (٤٧٧٩) خ: قَالَ أَبُومُعَاوِيَةَ, عَنْ الاعْمَشِ, عَنْ أبِي صَالِحٍ: قَرَأَ أَبُوهُرَيْرَةَ {قُرَّاتِ أَعْيُنٍ}.
سُورَةُ الاحْزَابِ
وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {صَيَاصِيهِمْ} قُصُورِهِمْ.
بَاب
{ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ}
[٢٥٩٧]- (٤٧٨٢) خ نَا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ, نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْمُخْتَارِ, نا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي سَالِمٌ, عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ, أَنَّ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ مَوْلَى رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا كُنَّا نَدْعُوهُ إِلَّا زَيْدَ بْنَ مُحَمَّدٍ, حَتَّى نَزَلَ الْقُرْآنُ {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ}.
{سُنَّةَ اللَّهِ} اسْتَنَّهَا جَعَلَهَا.
(١) سقطت من الأصل، وثبت تفسيرها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute