أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ الَّذِي قَسَمَ الله عَزَّ وَجَلَّ لَهُ مِنْ هَذَا الْفَيْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ, فَلَمْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنْ النَّاسِ بَعْدَ رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى تُوُفِّيَ.
وَخَرَّجَهُ في: باب ما كان النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه (٣١٤٣) , وفِي بَابِ قوله» إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ» وقول الله عَزَّ وَجَلَّ {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ} إلَى قَوْلِهِ {مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}.