(١) ذكر أبِي بكر رضي الله عنه في هذه الرواية وهم، لما علم من أن أبا بكر كان صاحب النبي صلى الله عليه وسلم في الهجرة، وقد قال الراوي: قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد جرى على لسان الراوي ذكر أبِي بكر من أجر اقترانه مع عمر في أحاديث كثيرة في فضائلهما مجتمعين، فجرى على لسانه ذكره دون تمحص، والله أعلم.