للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عمرو (١)، وعمران بن حُصَين (٢)، وعائشة (٣)، وأنس بن مالك (٤)، وسُراقة بن جُعْشُم (٥)، وأبو موسى الأشعري (٦)، وعبادة بن الصامت (٧).


(١) أخرجه مسلم (٢٦٥٣). وله حديث آخر أخرجه الإمام أحمد (٦٥٦٣)، والترمذي (٢١٤١) وقال: «حسن صحيح غريب». وانظر: السلسلة الصحيحة (٨٤٨).

وذكر بعده في التمهيد (٦/ ٧) ذا اللحية الكلابي. وحديثه أخرجه عبد الله بن أحمد في زياداته على المسند (١٦٦٣٠، ١٦٦٣١) ج ٢٧، والبغوي في معجم الصحابة (٦٦٤)، والطبراني في الكبير (٢٤٣٥، ٢٤٣٦)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢٦١٩، ٢٦٢٠).
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ١٩٤): «رواه ابن أحمد والطبراني، ورجاله ثقات». (قالمي).
(٢) أخرجه البخاري (٦٥٩٦) ومسلم (٢٦٤٩).
(٣) أخرجه مسلم (٢٦٦٢).
(٤) أخرجه البخاري (٣٣٣٣) ومسلم (٢٦٤٦). وله حديث آخر في القدر أخرجه الإمام أحمد (١٢٢١٤) وأبو يعلى (٣٨٤٠) والضياء في المختارة (١٩٨٠) بإسناد صحيح. (قالمي).
(٥) أخرجه ابن ماجه (٩١)، والطبراني في الكبير (٦٥٨٨) بإسناد ضعيف. انظر: مصباح الزجاجة (١/ ٦١).
ولكن أخرجه مسلم (٢٦٤٨) من حديث جابر رضي الله عنه قال: جاء سراقة بن مالك بن جعشم قال: يا رسول الله بيِّن لنا ديننا كأنّا خُلقنا الآن فيما العمل اليوم؟ ... » (قالمي).
(٦) له حديث في القبضتين أخرجه أبو داود (٤٦٩٣)، والترمذي (٢٩٥٥)، والإمام أحمد (١٩٥٨٢)، وابن خزيمة في التوحيد (١٠١، ١٠٢)، والحاكم (٢/ ٢٦١) وصححه هو والترمذي. (قالمي).
(٧) له حديث في خلق القلم، أخرجه الإمام أحمد (٢٢٧٠٥)، وابن أبي شيبة (٣٥٩٢٢)، وابن أبي عاصم في السنة (١٠٧) بإسناد حسن، وعند أحمد قصة. وأخرجه الترمذي (٢١٥٥) من وجه آخر مطولًا وفيه ضعف. (قالمي).