(٢) في (ن): «القرآن والسبع المثاني». وفي (ز) زاد بعد كلمة «المعازف»: «والمثالث». (٣) (ط، ج): «أصاب الغنا»، تصحيف. (٤) (ط، ج، ز، ن): «سنة المصطفى». وفي الشطر الثاني في (ن): «على تاتنا». وفي (ط): «على تنتنا». وهي ستة أبيات في إغاثة اللهفان (٤١٠) نسبها إلى آخر، وأظنه قصد نفسه. وهي أربعة في مسألة السماع له (٦٦)، وهنا خمسة كما ترى، فهي مختلفة في عددها وألفاظها أيضًا. وقد أنشد أبو نصر القشيري أربعة أبيات في ذمِّ الفلسفة هي: برئنا إلى الله من معشر ... بهم مرض من كتاب الشِّفا وكم قلت يا قوم أنتم على ... شَفا جُرُفٍ من كتاب الشِّفا فلما استهانوا بتنبيهنا ... رجعنا إلى الله حتى كفَى فماتوا على دين رسطالسٍ ... وعشنا على ملّة المصطفى انظر: النبوات (٣٩٢) ومجموع الفتاوى (٩/ ٢٥٣)، والرد على المنطقيين (٥١١) وقائلها فيه: «ابن العربي» وهو تحريف. وقد تصرَّف ابن القيم في هذه الأبيات وصرفها إلى الرد على أصحاب السماع.