- محك هذه الحال يظهر في مواطن أربعة: «طريق الهجرتين» ٦٦٤ - ٦٧٠
- المحب يسامح بما لا يسامح به غيره: «مدارج السالكين» ١/ ٥٠٥ - ٥١٣
- المحبُّ الصادق ربَّما كان سيره القلبيُّ في حال أكله وشربه وجماع أهله أقوى من سيره البدني في العبادات: «مدارج السالكين» ٢/ ٢٣٠ - ٢٣١
- المحب الصادق لا يحبُّ الله لما يُعطيه ويَحميه منه، فتكونَ محبَّته لله محبَّة الوسائل: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٦٧
- القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر، فالمحبَّة رأسه، والخوف والرجاء جناحاه: «مدارج السالكين» ٢/ ١٨٨
- كلُّ محبة مصحوبةٌ بالخوف والرجاء: «مدارج السالكين» ٢/ ٢٦٨، ٢٦٩
- المحبة واليقين ركنا الإيمان: «مفتاح دار السعادة» ٤٣٦
- الخلة منزلة تقتضي إفراد الخليل بالمحبة: «مفتاح دار السعادة» ٩٣٧
- صاحب مقام المحبة أحوج الناس إلى العلم: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٤
- المحبة الحقيقية النافعة هي اللازمة على كثرة الموانع والعوارض: «مفتاح دار السعادة» ١٤
- لا تنال محبة الله بدون إيثاره وبذل النفس في سبيله: «مفتاح دار السعادة» ٦، ٨
- أعرف الخلق بالله أشدهم حبًّا له: «مفتاح دار السعادة» ٢٤٠
- المحبة أقوى بواعث العبودية: «مفتاح دار السعادة» ١٠٨٢
- أحوال الفكر في المحبوب: «مفتاح دار السعادة» ٥٣٠
- الحب تبعٌ للعلم، يقوى بقوته ويضعف بضعفه: «مفتاح دار السعادة» ٤٢٢
- لا تتحقق محبة العباد لربهم إلا بموافقة رضاه واتباع أمره: «مفتاح دار السعادة» ٩
- ذل المحبة هو خاصة المحبة ولبها وروحها: «مفتاح دار السعادة» ٨٢٠
- لا ينال رضا المحبوب وقربه إلا على جسر من الذل والمسكنة: «مفتاح دار السعادة» ٦٦