- الشقاوة والسعادة، والرزق والأجل والمصيبة، كل ذلك بأسباب قدّرها: «تحفة المودود» ٣٩٦
- إنكار الله تعالى على من جعل مشيئته وقضاءه دليلًا على محبته ورضاه: «مدارج السالكين» ٢/ ٥٠٧
- إنكار نفاة التعليل والحكم أو كثير منهم لمحبة العبد لربه: «مدارج السالكين» ١/ ١٤١
- الخلط بين قضاء الله وبين محبته ورضاه، ومذاهب الناس في ذلك: «مدارج السالكين» ١/ ٢٤٦ - ٢٤٨، ٣٩١ - ٣٩٣
- مشيئة الله متبوعة لا تابعة وسبب لا مسبب: «أعلام الموقعين» ١/ ٣٤١
- الفرق بين المشيئة والمحبة: «مدارج السالكين» ١/ ٣٩٣، ٢/ ٥٠٨
- من لم يفرق بين المشيئة والمحبّة لزمه أحد أمرين باطلين: «شفاء العليل» ١/ ٤١١
- مناظرة ابن تيمية لمن سوّى بين الإرادة والمشيئة والمحبة: «شفاء العليل» ١/ ١١
- إرادة الرب عند التعلق بأفعال العباد تطلق بمعنى المشيئة وبمعنى المحبة والرضا: «شفاء العليل» ٢/ ٣٤٤
- إرادة الله؛ لازمها، وتعددها، ومقتضياتها: «التبيان في أيمان القرآن» ١٥٢ - ١٥٣، ٢٠٥ - ٢٠٦
- لا يصح حمل المشيئة على الأمر البتَّة: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٠٥
- الأمر يستلزم الإرادة الدينية، ولا يستلزم الإرادة الكونية: «شفاء العليل» ٢/ ٣٧٩
- القدرة الكاملة مع الإرادة التامة تستلزم وجود المراد المقدور: «شفاء العليل» ٢/ ٤٠٩
- مخلوقاته هي موجبات أسمائه وصفاته: «طريق الهجرتين» ٢٥٨
- التدبر في حكمة الله في مخلوقاته: «الصواعق» ١١٣٥ - ١١٤٣
- الأعمال أسباب الثواب والعقاب، والأعمال الصالحة من توفيق الله وفضله: «مدارج السالكين» ١/ ١٤٤
- عمل العبد ليس موجبًا بمجرده لدخول الجنة: «مفتاح دار السعادة» ٢١، ١٠٩١