للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- جملة الشريعة مشتملة على أعلى أنواع الحكمة علمًا وعملًا: «الصواعق» ٤٨٥ - ٤٨٦

- إبطال الحِكَم والمناسبات والأوصاف التي شُرِعت الأحكام لأجلها إبطال للشرع جملة: «شفاء العليل» ٢/ ١٥٨

- إنكار الحكمة من أعظم المسائل وأكثرها فروعًا: «شفاء العليل» ٢/ ١٦١

- التخصيصات الواقعة في ملكه سبحانه لا تناقض حكمته: «شفاء العليل» ٢/ ١٧٧

- عموم مُلْكه يستلزم إثبات القدر، وعموم حمده يستلزم أن لا يكون في خلقه وأمره ما لا حكمة فيه: «شفاء العليل» ٢/ ٢٠٢

- نفي الحكمة عن فعل الباري نفي لفعله الاختياري في الحقيقة: «شفاء العليل» ٢/ ١٧١

- الأسباب هي مجاري الشرع والقدر، فعليها يجري أمر الله الكوني والديني: «التبيان في أيمان القرآن» ٥١٦

- المستقلُّ بالإيجاد مشيئة الله وحده، والأسباب محالُّ لظهور أثر المشيئة: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٠٢

- قد يُسبِّب سببية السبب، وقد يرتِّب عليه ضد مقتضاه، ولا يكون في ذلك مخالفة لحكمته كما لا يكون تعجيزًا لقدرته: «التبيان في أيمان القرآن» ٥١٤، ٥١٦

- حكمة الله تأبى أن يضع عقوبته في موضعٍ لا يصلح له، كما تأبى أن يضع كرامته وثوابه في مَحلٍّ لا يصلح له ولا يليق به: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠٢

- من قال: لمَ جعل الله هذا لا يليق به إلا كذا والآخر عكسه؛ فهذا جاهلٌ، وعنه جوابٌ: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠٣

- لله عزَّ وجلَّ شأنٌ عظيمٌ في نعمه ونقمه، وهذا من الابتلاء: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٩

- شرح قول بعض أهل العلم (الالتفات إلى الأسباب شرك في التوحيد ... ): «مدارج السالكين» ٤/ ٥٢٢

- خلاف الطوائف في الأسباب وتأثيرها وارتباطها بالمسببات: «مفتاح دار السعادة» ١٥١٣ - ١٥١٥، ١٥٩٠ - ١٥٩٣، ١٥٩٩

<<  <  ج: ص:  >  >>