كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الملل والفرق - الملاحدة والدهرية - ج: 1 - ص: 477

- طريقتهم في المقصود بالشرائع: «مفتاح دار السعادة» ١١٥٧

- كلامهم في خوارق العادات والمعجزات: «مفتاح دار السعادة» ١١٥٧

- ردودهم على المنجمين: «مفتاح دار السعادة» ١٤٦٣

- أدلتهم خيالات وهمية وشبه عسرة المدرك بعيدة التحصيل متناقضة الأصول: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٧

- ليسوا داخلين في الأمم السعداء في الآخرة: «مفتاح دار السعادة» ١١٦٢

- ليسوا من أتباع الرسل: «مفتاح دار السعادة» ١٤٦٦

- وصف دين الزنادقة والفلاسفة: «هداية الحيارى» ٧، ١٧

- علوم الفلاسفة: «مفتاح دار السعادة» ١١٦٥، ١٤١٣

- عقلاء الفلاسفة: «مفتاح دار السعادة» ١٢٨٨

- فرق الفلاسفة: «إغاثة اللهفان» ١٠٣٣

- أفضل المتأخرين من فلاسفة الإسلام: «مفتاح دار السعادة» ١٢٨٨

- أصبح الفلاسفة في عرف المتأخرين اسمًا لأتباع أرسطو: «إغاثة اللهفان» ١٠١٩

- توحيد الفلاسفة: «الروح» ٥٧٧

- نهاية الفلاسفة والمنطقيين الشك والحيرة: «الصواعق» ١٦ - ١٨

- كثير من الفلاسفة قبل أرسطو كانوا يقولون بإثبات الصانع ومباينته للعالم: «إغاثة اللهفان» ١٠١٩

- كان كثير منهم معظمين للرسل والشرائع: «إغاثة اللهفان» ١٠٢٠

- الرد على منطق أرسطو من قِبل علماء الإسلام: «إغاثة اللهفان» ١٠٢٢

- الله في نظر ابن سينا وأتباعه من الفلاسفة: «إغاثة اللهفان» ١٠٢٣

- الإيمان بالملائكة عندهم: «إغاثة اللهفان» ١٠٢٤

- الإيمان بالكتب والرسل عندهم: «إغاثة اللهفان» ١٠٢٥