- لماذا عدلوا في الأكثر إلى نفي الماضي بـ (لم): «بدائع الفوائد» ١٧٦
- الحكمة في دخول لام الأمر ولا الناهية وحروف المجازاة على الفعل الماضي: «بدائع الفوائد» ١٧٩
- وقوع المستقبل بعد حرف الجزاء بلفظ الماضي: «بدائع الفوائد» ١٨٣
- سائغ في مجاز العربية وضع المنتظَر موضع الواقع لسبق العلم بوقوعه: «الروح» ٤٨١
- وضع الماضي من اللفظ موضع المستقبل: «الروح» ٤٨٦ - ٤٨٧، ٤٩٦
- الفعل الماضي، ومتى يُصرف إلى الاستقبال، والتحقيق في ذلك: «بدائع الفوائد» ١٦٣٣ - ١٦٣٩
- إذا نفي المضارع بـ (لا) فهل يختص بالاستقبال أو يصلح له وللحال؟: «بدائع الفوائد» ١٦٣٩ - ١٦٤٢
- وجه مضارعة الفعل المستقبل والحال: «بدائع الفوائد» ١٧٩
- فعل الأمر لا يكون إلا للاستقبال: «بدائع الفوائد» ١٦٣٢
- وقوع الفعل المستقبل بلفظ الأمر في باب الشرط: «بدائع الفوائد» ١٨٣
- شروط إضمار الناصب في مثل قوله [للبس عباءة وتقر عيني]. وبابه: «بدائع الفوائد» ٤٦٧
- النواصب والجوازم لا تدخل على الفعل الواقع موقع الاسم: «بدائع الفوائد» ٥٧
- حالات لحاق تاء التأنيث بالفعل، والتعقيب على النحاة في هذا: «بدائع الفوائد» ٢١٧ - ٢١٨ - وما بعدهما
- تأنيث الفعل وتذكيره مع المؤنث المجازي، وضابط ذلك: «بدائع الفوائد» ٨٨٤ - ٨٨٥
- أعم الأفعال وأشملها فِعل الكَوْن الشامل لكل كائن: «بدائع الفوائد» ٥٩١
- موضع الإعراب في الأفعال الخمسة حال النصب والجزم: «بدائع الفوائد» ١٤٦
- لماذا لم يثبتوا النون في حال النصب والجزم من الأفعال الخمسة: «بدائع الفوائد» ١٤٦
- موضع الإعراب في الفعل المسند لنون النسوة: «بدائع الفوائد» ١٤٧ - ١٤٨