للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كان يسكن قبالة المدرسة التقوية داخل باب الفراديس، ثم إنه انتقل بعد ذلك إلى العقيبة، وكان أمير سبعين فارساً. وكان الأمير سيف الدين تنكز يعظمه. وهو والد الأمير سيف الدين سلامش.

وكانت بينه وبين الشيخ علاء الدين بن غانم صحبة ومودة.

وتوفي رحمه الله تعالى ثالث عشر شوال سنة ثلاث وثلاثين وسبع مئة، ودفن بسفح قاسيون.

أقطاي الأمير سيف الدين العمري كان من جملة أمراء الطبلخانات بحلب.

توفي رحمه الله تعالى في ذي القعدة سنة ست وخمسين وسبع مئة.

ورسم بإمرته للأمير شرف الدين موسى بن الأمير ناصر الدين محمد بن شهري.

أقطوان الأمير علاء الدين الكمالي الحاجب بصفد.

حضر إليها أول أمره مشدّ الدواوين، ووالي الولاة لما كان الجوكندار نائبها، ثم

<<  <  ج: ص:  >  >>