للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- حديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حج حجتين قبل أن يهاجر، وحجة قَرَنَ معها عمرة -

يعني بعد ما هاجر -.

- حديث ابن أبي أوفى أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى الضحى ركعتين.

- حديث أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يخرج بعد النداء إلى المسجد، فإن رأى أهل المسجد قليلا جلس حتى يجتمعوا ثم يصلي.

٥ - أحاديث صفات الرسول - صلى الله عليه وسلم - الخَلقية والخُلقية، مثل:

- كان أبيض مُشربا بياضه بحمرة.

- كان أحسن الناس وجها وأحسنه خلقا.

- كان أسيل الخدين، شديد سواد الشعر، أكحل العينين، أهدب الأشفار.

- كان أشدّ حياء من العذراء في خدرها.

- كان خلقه القرآن يغضب لغضبه ويرضى برضاه.

٦ - أحاديث أسباب النزول، مثل:

- حديث محمد بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه قال: لما توفي أبو قيس بن الأسلت أراد ابنه أن يتزوج امرأته، وكان ذلك لهم في الجاهلية، فأنزل الله هذه الآية: - يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها -.

- حديث ابن عباس قال: لما خرج النبي - صلى الله عليه وسلم - من مكة قال أبو بكر: أخرجوا

نبيهم ليهلكن، فنزلت - أذن للذين يقاتلون - الآية.

- حديث أنس قال: لما رجعنا من الحديبية وقد حيل بيننا وبين نُسكنا فنحن بين الحزن والكآبة، فنزلت: يعني قوله تعالى - إنا فتحنا لك فتحا مبينا -.

وهذه المجموعة هي التي بين يديك الآن، وأحاديثها مرتبة على نسق حروف المعجم.

وأما المجموعة الثانية فهي تشتمل على:

١ - أحاديث لم يسق الحافظ ألفاظها، مثل:

- قال الحافظ: لأنّ مثل هذا الحديث وقع لأبي هريرة كما رواه مسلم، وصحبته متأخرة عن نزول أكثر الفرائض، وكذا ورد نحوه من حديث أبي موسى، رواه أحمد بإسناد حسن" الفتح ١/ ٢٣٧

- قال الحافظ: وورد في كون الصلاة في النعال من الزينة المأمور بأخذها في

<<  <  ج: ص:  >  >>