للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وثقه النسائي والعجلي وابن حبان وغيرهم، وقال الذهبي في "الميزان": ما روى عنه سوى يعلي بن عطاء، وقال في "الكاشف": مجهول.

وأخرجه ابن الجوزي في "مشيخته" (ص ١٤٧ - ١٤٨) من طريق ابن أبي الدنيا ثني أبي ثنا قاسم عن يعلي بن عطاء به.

الثالث: يرويه عروة بن الزبير عن سفيان بن عبد الله بالمقطع الأول منه فقط.

أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده" (٦٧٩) وأحمد (٣/ ٤١٣) ومسلم (٣٨) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (١٥٨٤) وفي "السنة" (٢١) وأبو القاسم البغوي (١١٢٤) والمحاملي (٣٩٢) وابن قانع (١/ ٣٠٩) وابن حبان (٩٤٢) وابن بطة في "الإبانة" (١٥٤ و ١٥٥) وابن مندة (١) في "الإيمان" (١٤٠ و ١٦٥) والبيهقي في "الأربعين الصغرى" (٢٧ و ٢٨) وأبو محمد البغوي في "شرح السنة" (١٦) وابن الأثير في "أسد الغابة" (٢/ ٤٠٦) والمزي (١١/ ١٧٠ - ١٧١)

٤٠١٥ - عن أبي رافع أنّه - صلى الله عليه وسلم - طاف ذات يوم على نسائه يغتسل عند هذه وعند هذه، قال: فقلت: يا رسول الله ألا تجعله غسلا واحدا؟ قال "هذا أزكى وأطيب وأطهر"

قال الحافظ: أخرجه أبو داود والنسائي" (٢)

أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ١٤٧) وأحمد (٦/ ٨ و ٩ - ١٠ و ٣٩١) والبخاري في "الكبير" (٣/ ١/ ٢٨٠) وأبو داود (٢١٩) وابن ماجه (٥٩٠) والحارث في "مسنده" (بغية الباحث ١٠١) والنسائي في "الكبرى" (٩٠٣٥) والروياني (٧٠٢ و٧١٠و ٧١١) والطحاوي في "شرح المعاني" (١/ ١٢٩) والطبراني في "الكبير" (٩٧٣) والبيهقي (١/ ٢٠٤ و ٧/ ١٩٢) وأبو موسى المديني في "اللطائف" (٨٩٣) والمزي (١٧/ ٨٦ - ٨٧) من طرق عن حماد بن سلمة عن عبد الرحمن بن أبي رافع عن عمته سلمى عن أبي رافع به.

ووقع عند أحمد "عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي رافع"

ووقع عند النسائي "عبد الرحمن بن فلان بن أبي رافع"

وهو صالح كما قال ابن معين، وقال الذهبي في "المجرد": صويلح.


(١) وزاد في الموضع الثاني "قلت: ما أكثر ما تخاف عليّ؟ فأشار بيده إلى لسانه"
(٢) ١/ ٣٩١ (كتاب الغسل- باب إذا جامع ثم عاد)

<<  <  ج: ص:  >  >>