أخرجه أبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر الصديق"(٧٣) عن بشار بن موسى الخَفَّاف ثنا جعفر بن سليمان ثنا أبو عمران الجَوْني ثنا المعلي بن زياد عن الحسن قال: انطلق النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر إلى الغار فدخلا فيه، فجاء العنكبوت فَنَسَجَتْ على باب الغار، وجاءت قريش يطلبون النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكانوا إذا رأوا على باب الغار نَسْجَ العنكبوت قالوا: لم يدخله أحد، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- قائماً يصلي، وأبو بكر يرتقب، فقال أبو بكر للنبي -صلى الله عليه وسلم-: فِدَاك أبي وأمي هؤلاء قومك يطلبونك أما والله ما على نفسى أبكى، ولكن مخافة أن أرى فيك ما أكره، فقال له النبي -صلى الله عليه وسلم-: "لا تحزن إنَّ الله معنا"
وإسناده ضعيف لضعف بشار بن موسى.
وأبو عمران اسمه عبد الملك بن حبيب.
٨٤٨ - (٥٦٤٢) قال الحافظ: وسماه أبو نعيم في "الدلائل" من حديث زيد بن أرقم وغيره: سراقة بن جعشم" (١)
ضعيف
أخرجه البزار (كشف ١٧٤١) والفاكهي في "أخبار مكة" (٢٤١٦)
عن أبي سهل بشر بن معاذ العَقَدي البصري
وابن سعد (١/ ٢٢٨ - ٢٣٠) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص ٢٥٧) والعقيلي (٣/ ٤٢٢ - ٤٢٣) والطبراني في "الكبير" (٢٠/ ٤٤٣) والعيسوي في "الفوائد" (٥٠) وأبو نعيم في "الدلائل" (٢٢٩) والبيهقي في "الدلائل" (٢/ ٤٨١ - ٤٨٢) والخطيب في "تالي التلخيص" (٢١٤)
عن مسلم بن إبراهيم الأزدي
والطبراني (٢٠/ ٤٤٣)
عن محمد بن أبي بكر المُقَدَّمي
والخطيب في "تالي التلخيص" (٢١٥) وابن عساكر (البداية والنهاية ٣/ ١٨١ - ١٨٢)
عن عمرو بن علي الفلاس
قالوا: ثنا أبو عمرو عون بن عمرو القيسي ويلقب عوين ثني أبو مصعب المكي قال: