زاد روح بن القاسم في حديثه: ثم أتيناه، فلحقنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد فتح خيبر، فاستأذن الناس أن يقسم من الغنائم فأذنوا له، فقسم لنا.
وإسناده صحيح.
ومن هذا الطريق أخرجه الحاكم (٣/ ٣٦ - ٣٧) وقال: صحيح"
• ورواه وهيب بن خالد البصري عن خثيم واختلف عن وهيب:
فرواه عفان بن مسلم البصري عن وهيب كرواية السيناني ومن تابعه.
أخرجه أحمد (٢/ ٣٤٥ - ٣٤٦)
ورواه أحمد بن إسحاق الحضرمي عن وهيب ثنا خثيم عن أبيه عن نفر من قومه أنَّ أبا هريرة ...
أخرجه ابن سعد (٤/ ٣٢٧ - ٣٢٨)
وتابعه سليمان بن حرب البصري ثنا وهيب به.
أخرجه البيهقي في "الدلائل" (٤/ ١٩٨ - ١٩٩)
ورواه الطيالسي (ص ٣٣٨) عن وهيب عن خثيم أنَّ أبا هريرة ونفراً من قومه أتوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ...
والأول أصح.
٨٩٦ - (٥٦٩٠) قال الحافظ: وعند أحمد من حديث أبي طلحة في نحو هذه القصة: حتى إذا كان عند السحر وذهب ذو الزرع إلى زرعه، وذو الضرع إلى ضرعه، أغار عليهم" (١)
أخرجه أحمد (٣/ ٢٧٠ - ٢٧١) عن عفان بن مسلم البصري ثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال: إني لرديف أبي طلحة، قال: وأبو طلحة إلى جنب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قال: وإني لأرى قدمي لتمس قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قال: فأمهلهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى خرج أهل الزرع إلى زروعهم، وأهل المواشي إلى مواشيهم، قال: كبَّر، ثم أغار عليهم، ثم قال:"إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين"