قال: وكنا نؤمر أن نصلي في مرابض الغنم ولا نصلي في أعطان الإبل فإنها خلقت من الشياطين.
هذا حديث صحيحٌ. فإسماعيل هو ابن عُلَيَّة، ويونس هو ابن عُبَيْد، والحسن هو البصري.
وقال الإمام أحمد رحمه الله (ج ٥ ص ٥٦): ثنا عبد الأعلى، عن يونس، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل ... فذكر الحديث.
* قال أبو داود رحمه الله (ج ٨ ص ٤٧): حدثنا مسدد أخبرنا يزيد أخبرنا يونس عن الحسن عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم «لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها فاقتلوا منها الأسود البهيم».
هذا حديث صحيحٌ على شرط الشَّيخين. ويزيد هو ابن زُرَيْع، ويونس هو ابن عُبَيد، والحسن هو ابن أبي الحسن البصري.
الحديث أخرجه الترمذي (ج ٥ ص ٦٣) وقال: حديث حسن صحيح.