إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها فجاء فنظر إليها وإلى ما أعد الله لأهلها فيها فرجع إليه فقال وعزتك لا يسمع بها أحد إلا دخلها فأمر بها فحجبت بالمكاره قال ارجع إليها فانظر إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها قال فرجع إليها وإذا هي قد حجبت بالمكاره فرجع إليه فقال وعزتك قد خشيت أن لا يدخلها أحد قال اذهب إلى النار فانظر إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها فجاء فنظر إليها وإلى ما أعد لأهلها فيها فإذا هي يركب بعضها بعضًا فرجع فقال وعزتك لقد خشيت أن لا يسمع بها أحد فيدخلها فأمر بها فحفت بالشهوات فقال وعزتك لقد خشيت أن لا ينجو منها أحد إلا دخلها».
هذا حديث حسنٌ.
وقال الإمام أحمد رحمه الله (٨٦٣٣): حدثنا حسن، حدثنا حماد بن سلمة، عن محمد بن عمرو بن علقمة ... به.