«المرء مع من أحب يوم القيامة» فما زال يحدثنا حتى ذكر بابًا من قبل المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب في عرضه أربعين أو سبعين عامًا -قال سفيان: قبل الشام- خلقه الله يوم خلق السموات والأرض مفتوحًا -يعني للتوبة- لا يغلق حتى تطلع الشمس منه.
هذا حديث حسن صحيح.
قال أبو عبد الرحمن: هو حديث حسنٌ.
الحديث أخرج النسائي (ج ١ ص ٨٣) ما يتعلق بالمسح بالخفين.
وابن ماجه (ج ٢ ص ١٣٥٣) ما يتعلق بالتوبة.
* وقال الإمام الترمذي رحمه الله (ج ١ ص ٣١٧): حدثنا هناد حدثنا أبو الأحوص عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش عن صفوان بن عسال قال: كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يأمرنا إذا كنا سفرًا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم.
قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح.
قال أبو عبد الرحمن: هذا حديث حسنٌ.
الحديث أخرجه النسائي (ج ١ ص ٩٨)، وأخرجه الترمذي مطولًا وقد كتبناه، وأخرجه ابن ماجه (ج ١ ص ١٦١).
٧٧٤ - قال الإمام أبو بكر بن أبي شيبة رحمه الله (ج ١ ص ١٧٦): حدثنا هشيم قال أخبرنا منصور عن ابن سيرين (١) عن أفلح مولى