وهو أبو العباس أحمد بن أبي السرح الكاتب وله من الكتب كتاب العلم وما جاء فيه وله رسائل
[إسحاق بن سلمة]
فارسي كاتب وله من الكتب كتاب فضل العجم على العرب وله رسائل
[موسى بن عيسى الكسروي]
وله من الكتب كتاب حب الأوطان كتاب مناقضات من زعم أنه لا ينبغي أن يقتدي القضاة في مطاعمهم بالأئمة والخلفاء
[يزدجرد بن مهنبدان الكسروي]
في أيام المعتضد وله من الكتب كتاب فضائل بغداد وصفتها كتاب الدلائل على التوحيد من كلام الفلاسفة «طبقة أخرى»
[داود بن الجراح]
وهو جد أبي الحسن علي بن عيسى وكان يكتب للمستعين وله من الكتب كتاب التاريخ وأخبار الكتاب كتاب الرسائل
[محمد بن داود بن الجراح]
ويكنى أبا عبد الله ولم ير في زمانه أفضل منه ووزر لعبد الله بن المعتز في يوم خلافته وكان عالماً قد لقي الناس وأخذ عن العلماء والفصحاء والشعراء وكتب بخطه ما لا يحصى كثرة وجميع ما يقع بخطه قد قرأه وأصلحه وظهر بعد فتنة ابن المعتز إلى مؤنس الخادم وكان له قدم في أمره وخافه أبو الحسن بن الفرات فأشار بقتله فقتل واخرج فطرح في سقاية على باب عند المأمونية فحمل