الأرجاني. وفسر أبو القاسم الأنطاقي الكتاب كله، وقد خرج. وكان سند ابن علي قد فسره فرأى أبو علي منه تسع مقالات وبعض العاشرة، وفسر العاشرة أيضاً أبو يوسف الرازي وجوده لابن العميد. وذكر الكندي في رسالته في أغراض كتاب إقليدس أن هذا الكتاب ألفه رجل يقال له ابلينس النجار، وأنه رسمه خمسة عشر قولاً، فلما تقادم عهد هذا الكتاب وانهمل، تحرك بعض ملوك الإسكندرانيين لطلب علم الهندسة، وكان على عهده أقليدس فأمره بإصلاح هذا الكتاب وتفسيره ففعل، فنسب إليه. ثم وجد بعد ذلك بسقلاوس تلميذ إقليدس مقالتين وهي الرابعة عشرة والخامسة عشرة. فأهداهما إلى الملك، وانضافت إلى الكتاب، وكل ذلك بالإسكندرية. ومن كتب إقليدس: كتاب الظاهرات، كتاب اختلاف المناظر، كتاب المعطيات، كتاب النغم، ويعرف بالموسيقى، منحول، كتاب القسمة إصلاح ثابت، كتاب الفوائد منحول، كتاب القانون، كتاب الثقل والخفة، كتاب التركيب منحول، كتاب التحليل منحول
[أرشميدس]
خبرنى الثقة أن الروم أحرقت من كتب أرشميدس خمسة عشر حملاً، ولذلك خبر يطول شرحه، إلا أن الموجود من كتبه: كتاب الكرة والاسطوانة مقالتان، كتاب تربيع الدائرة مقالة، كتاب تسبيع الدائرة مقالة، كتاب الدوائر المماسة مقالة، كتاب المثلثات مقالة، كتاب الخطوط المتوازية، كتاب المأخوذات في أصول الهندسة، كتاب المفروضات مقالة، كتاب خواص المثلثات القائمة الزوايا مقالة، كتاب آلة ساعات الماء التي ترمى بالبنادق مقالة
[أبسقلاوس]
كتاب الأجرام والأبعاد مقالة، كتاب المطالع، وهو الطلوع والغروب، مقالة. وأصلح من كتاب إقليدس المقالة الرابعة والخامسة