يحيى بن البطريق، وكان في جملة الحسن بن سهل، الحجاج بن مطر فسر للمأمون وهو الذي نقل المجسطي واقليدس، ابن ناعمة واسمه عبد المسيح بن عبد الله الحمصي الناعمي، سلام الأبرش من النقلة القدماء في أيام البرامكة ويوجد بنقله السماع الطبيعي، كذا حكى سيدنا أبو القاسم عيسى بن علي بن عيسى أيده الله، حبيب بن بهريز مطران الموصل فسر للمأمون عدة كتب، زروبا بن ماجوه الناعمي الحمصي، هلال بن أبي هلال الحمصي، تذاري، فثيون، أبو نصر أوى ابن أيوب، بسيل المطران، أبو نوح بن الصلت، اسطاث، جيرون، اصطفن ابن باسيل، ابن رابطة، تيوفيلي، شملي، عيسى بن نوح، قويري واسمه إبراهيم ويكنى أبا إسحاق، تذرس السنقل، داريع الراهب، هيابثيون، صليبا، أيوب الرهاوي، ثابت بن قمع، أيوب وسمعان، فسرا زيج بطلميوس لمحمد بن خالد بن يحيى بن برمك وغير ذلك من الكتب القديمة، باسيل وكان يخدم ذا اليمنين، ابن شهدي الكرخي نقل من السرياني إلى العربي نقلاً رديئاً فمما نقل كتاب الأجنة لبقراط، أبو عمرو يوحنا بن يوسف الكاتب أحد النقلة ونقل كتاب أفلاطون في آداب الصبيان، أيوب ابن القاسم الرقي نقل من السرياني إلى العربي ومن نقله كتاب أيساغوجى، مرلاحى، في زماننا جيد المعرفة بالسريانية عفطي الألفاظ بالعربية، ينقل بين يدي علي بن إبراهيم الدهكي من السرياني إلى العربي ويصلح نقله ابن الدهكي، داريشوع كان يفسر لإسحاق بن سليمان بن علي الهاشمي من السريانية إلى العربية، قسطاً بن لوقا البعلبكي جيد النقل فصيح باللسان اليوناني والسرياني والعربي، وقد نقل أشياء وأصلح نقولاً كثيرة، وسيمر ذكره في موضعه من العلماء المصنفين، حنين، إسحاق، ثابت، حبيش، عيسى بن يحيى، الدمشقي، إبراهيم بن الصلت، إبراهيم بن عبد الله، يحيى بن عدي، التفليسي، نحن نستقصي ذكر هؤلاء فيما بعد لأنهم ممن صنف الكتب إن شاء الله تعالى
[أسماء النقلة من الفارسي إلى العربي]
ابن المقفع، وقد مضى خبره في موضعه، آل نوبخت أكثرهم وقد مضى