محمد ﵇، وثم عمل الفردوس في التاريخ. وله من الكتب، سوى ما نقل وفسر وشرح: كتاب الدم، كتاب البلغم، كتاب الصفراء، كتاب السوداء، كتاب المرايا المحرقة، كتاب السهر، كتاب في الأوزان والمكاييل، كتاب السياسة ثلاث مقالات، كتاب علة موت الفجأة، كتاب الأعداء، كتاب معرفة الخدر وعلاجه، كتاب أيام البحران، كتاب علل الشعر، كتاب الفصل بين النفس والروح، كتاب الباه، كتاب العلة في اسوداد الحبش، وتغيره من الرش، كتاب في المروحة وأسباب الريح، كتاب في ما يشترك فيه الأخلاط الأربعة، كتاب الفرسطون، كتاب في الإستدلال بالنظر إلى أصناف البول، كتاب المدخل إلى المنطق، كتاب العمل بالكرة النجومية، كتاب نوادر اليونانيين نقله، كتاب شرح مذاهب اليونانيين، كتاب المدخل إلى علم الهندسة، كتاب رسالته في الخضاب، كتاب رسالته في قوانين الأغذية، كتاب شكوك كتاب إقليدس، كتاب الفصد ثمانية عشر باباً، كتاب المدخل إلى علم النجوم، كتاب الحمام، كتاب الفردوس في التاريخ، كتاب رسالته في استخراج مسائل عدديات من المقالة الثالثة من إقليدس، كتاب تفسيره لثلاث مقالات ونصف من كتاب ديوفنطس في المسائل العددية
[يوحنا بن ماسويه]
وهو أبو زكرياء يحيى بن ماسويه، وكان فاضلاً طبيباً مقدماً عند الملوك عالماً مصنفاً، خدم المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل، قرأت بخط الحكيمي قال: عبث ابن حمدون النديم بابن ماسويه بحضرة المتوكل فقال له ابن ماسويه لو أن مكان ما فيك من الجهل عقل، ثم قسم على مائة خنفساء، لكانت كل واحدة منهن أعقل من أرسطاليس! وتوفي يحيى بن ماسويه وله من الكتب:
كتاب الكمال والتمام، كتاب الكامل، كتاب الحمام، كتاب دفع ضرر الأغذية، كتاب الإسهال، كتاب علاج الصداع، كتاب السدر والدوار،