المعتصم قال لما مات سلمويه: سألحق به، لأنه كان يمسك حياتي ويدبر جسمي: وله من الكتب
[بختيشوع]
ويكنى أبا جبريل، وهو ابن جبريل، معروف مشهور متقدم عند الملوك، خدم الرشيد والأمين والمأمون والمعتصم والواثق والمتوكل، وكسب بالطب ما لم يكسبه مثله، وكانت الخلفاء تثق به على أمهات أولادها، وأخباره مشهورة. وله من الكتب: كتاب التذكرة، عمله لابنه جبريل
[مسيح الدمشقي]
وهو أبو الحسن، ولا يعرف في أمره أكثر من هذا، وله من الكتب
[أهرن القس]
في صدر الدولة، وعمل كتابه بالسريانية، ونقله ماسرجيس. وله من الكتب، كتاب الكناش، وجعله ثلاثين مقالة وزاد عليها ماسرجيس مقالتين
[ماسرجيس]
من الأطباء، وكان ناقلاً من السرياني إلى العربي، وله من الكتب: كتاب قوى الأطعمة ومنافعها ومضارها، كتاب قوى العقاقير ومنافعها ومضارها
[سابور بن سهل]
صاحب بيمارستان جنديسابور، وكان فاضلاً عالماً متقدماً. وله من الكتب كتاب الاقراباذين المعمول عليه في البيمارستانات ودكاكين الصيادلة، اثنان وعشرون بابا، كتاب قوى الأطعمة ومضارها ومنافعها. وتوفي سابور بن سهل، وكان نصرانياً، يوم الاثنين لتسع بقين من ذي الحجة سنة خمس وخمسين ومائتين
[ابن قسطنطين]
واسمه عيسى، ويكنى أبا موسى، من أفاضل الأطباء. وله من الكتب: