انظر: " الثقات " ٥/ ٣٥١، و" تهذيب الكمال " ٦/ ٤٨٩ و ٤٩٠ (٦١٦٤)، و" التقريب " (٦٢٥٧). (٢) أخرجه: الدَّارَقُطْنِيّ ٢/ ١٩١ ط. العلمية و (٢٣٠٨) ط. الرسالة من طريق أبي معشر، عن مُحَمَّد بن كعب القرظي، عن أبي هُرَيْرَةَ، بِهِ. وَقَالَ الدارقطني: «أبو معشر هُوَ نجيح وَلَيْسَ بقوي». وفي هَذِهِ الرِّوَايَة: «أنَّ رَجُلاً أَكَلَ في رَمَضَانَ … ». (٣) أخرجه: الحميدي (١٠٠٨)، وابن أبي شيبة (٩٨٧٤)، وأحمد ٢/ ٢٤١، والبخاري ٨/ ١٨٠ (٦٧٠٩) و (٦٧١١)، ومسلم ٣/ ١٣٨ (١١١١) (٨١)، وأبو داود (٢٣٩٠)، وابن = =ماجه (١٦٧١)، والترمذي (٧٢٤)، والنسائي في " الكبرى " (٣١١٧) ط. العلمية و (٣١٠٤) ط. الرسالة، وابن الجارود (٣٨٤)، وابن خزيمة (١٩٤٤) بتحقيقي، وأبو عوانة ٢/ ٢٠٣ (٢٨٥١) و (٢٨٥٢)، والطحاوي في " شرح المعاني " ٢/ ٦١ وفي ط. العلمية (٣١٢٧)، وابن حبان (٣٥٢٤)، والدارقطني ٢/ ٢٠٩ - ٢١٠ ط. العلمية و (٢٣٩٨) ط. الرسالة، والبيهقي ٤/ ٢٢١ وفي " المعرفة "، له (٢٤٨٠) ط. العلمية و (٨٦٨٢) ط .. الوعي، والبغوي (١٧٥٢)، قَالَ الدارقطني: «تفرد بِهِ أبو ثور، عن معلى بن مَنْصُوْر، عن ابن عيينة بقوله: «وأهلكت» وكلهم ثقات». وسيأتي كلام البيهقي عَلَى هَذِهِ الزيادة من طريق الأوزاعي. وَقَالَ التِّرْمِذِيّ عن حَدِيْث سُفْيَان: «حَدِيْث أبي هُرَيْرَةَ: حَدِيْث حسن صَحِيْح». (٤) أخرجه: البُخَارِيّ ٨/ ٢٠٦ (٦٨٢١)، ومسلم ٣/ ١٣٨ (١١١١) (٨٢)، والنسائي في "الكبرى " (٣١١٦) ط. العلمية و (٣١٠٣) ط. الرسالة، وأبو عوانة ٢/ ٢٠٥ (٢٨٥٦)، والبيهقي ٤/ ٢٢٢ من طرق عن الليث بن سعد بِهِ. ورواه البيهقي ٤/ ٢٢٦ من طريق إبراهيم بن سعد، عن الليث، وفيه زيادة: «اقْضِ يَوْماً مَكانَهُ»، وَقَالَ البيهقي عقب الْحَدِيْث: «وَكَذَلِكَ رَوَي عن عَبْد العزيز الدراوردي، عن إبراهيم بن سعد، وإبراهيم سَمِعَ الْحَدِيْث عن الزهري، وَلَمْ يذكر عَنْهُ هَذِهِ اللفظة فذكرها عن الليث بن سعد، عن الزهري. ورواها أيضاً أبو أويس المدني، عن الزهري» كَمَا مَرَّ توضيحه من طريق أبي أويس، وسيأتي من رِوَايَة عَبْد الجبار بن عمر