للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فكونوا زراعين أشقياءَ، وكلوا منْ كدِّ أيديكم" (١).

أخرجه: أحمد ٥/ ٢٧٧، ومن طريقه الخلَّال في "السُّنة" (٨١) عن وكيع. وأخرجه: الخلَّال في "السُّنة" (٨٠)، والطبراني في "الصغير" (١٩٣)، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ١/ ١٦٠، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١٢/ ١٤٦ - ١٤٧ وفي ط. الغرب ١٤/ ٣٣ من طريق شعبة.

وأخرجه: الخطيب في "تاريخ بغداد" ٣/ ٣٦٦ - ٣٦٧ وفي ط. الغرب ٤/ ٥٨٣ من طريق سليمان بن قرم (٢).

وأخرجه ابن حبان في "روضة العقلاء": ١٤٤، وابن عدي في "الكامل" ٥/ ٣٥ من طريق شريك (٣).

وأخرجه: ابن حبان في "المجروحين" ١/ ١٥٧ من طريق مقاتل بن سليمان (٤).

وأخرجه ابن حبان في "المجروحين" ١/ ١٥٧ من طريق إبراهيم الصائغ (٥).

وأخرجه: الروياني في "مسند الصحابة" (٦٢٢) من طريق سعيد بن مسروق (٦)، وجرير (٧) (مقرونين).


(١) أي دوموا لهم في الطاعة واثبتوا عليها، ما داموا على الدين وثبتوا علىلإسلام، قال الخطابي: الخوارج ومن يرى رأيهم يتأولونه في الخروج على الأئمة ويحملون قوله: «ما استقاموا لكم» على العدل في السيرة، وإنما الاستقامة ها هنا الإقامة على الإسلام. لسان العرب مادة (قوم)، و" غريب الحديث " للخطابي ١/ ٣٦١ - ٣٦٢.
(٢) وهو: «سيّئ الحفظ» " التقريب " (٢٦٠٠).
(٣) وهو ابن عبد الله النخعي: «صدوق يخطئ كثيراً، تغير حفظه منذ ولي القضاء» " التقريب " (٢٧٨٧).
(٤) «كذبوه وهجروه ورمي بالتجسيم» " التقريب " (٦٨٦٨).
(٥) وهو ابن ميمون المروزي: «صدوق» " التقريب " (٢٦١).
(٦) وهو: «ثقة» " التقريب " (٢٣٩٣).
(٧) وهو ابن حازم: «ثقة، لكن في حديثه عن قتادة ضعف، وله أوهام إذا حدث من حفظه» "التقريب " (٩١١).

<<  <  ج: ص:  >  >>