للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٨١)، والبيهقي ٢/ ٥٧ من طريق سفيان الثوري.

وأخرجه النسائي ٢/ ٢١١ وفي " الكبرى "، له (٦٨٩) ط. العلمية

و (٦٩٣) ط. الرسالة من طريق عبد الله بن إدريس.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٧٩) من طريق قيس بن الربيع.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢ / (٨٠) من طريق أبي الأحوص.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٨٤) من طريق زهير.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٨٨) من طريق غيلان بن جامع.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٨٩) من طريق موسى بن كثير.

وأخرجه: الطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٩٠) من طريق أبي عوانة.

وأخرجه: الدارقطني ١/ ٢٩١ ط. العلمية و (١١٢٢) ط. الرسالة من طريق جرير.

وأخرجه: البيهقي ٢/ ٣٠ و ٩٩ من طريق أم عبد الجبار.

جميعهم: (الشافعي، وابن عيينة، وبشر، وعبد الواحد، وشعبة، والثوري، وعبد الله، وقيس، وأبو الأحوص، وزهير، وغيلان، وموسى، وأبو عوانة، وجرير، وأم عبد الجبار) عن عاصم بن كليب، عن أبيه، عن وائل بنِ حُجر، قالَ: رأيتُ النَّبيَّ افتتحَ الصلاةَ وكبّرَ، ورفع يديه، ثمَّ أخذ شمالَه بيمينهِ، فلمَّا أرادَ أنْ يركعَ كبّرَ فرفعَ يديه، فوضع راحتيهِ على ركبتيهِ، وفرّجَ بينَ أصابعِهِ، فلما رفعَ رأسَهُ كبّرَ ورفعَ، فلما سجدَ وضعَ جبينَهُ بينَ كَفّيهِ، ونصبَ أصابعَ رجليه، فلما رفعَ ثنى رجلَهُ اليسرى ورفعَ أصابعَ رجلِهِ اليمنى، فلما جلسَ وضعَ كفهُ اليسرى على فخذهِ اليُسرى، ووضَعَ مرفقهُ اليمنى على فخذه اليمنى وعقدَ الخنصرَ والتي تليها وحلَّقَ بالوسطى والإبهامِ وأشارَ بالسبابة يدعو بها.

قلت: فهذا وصف تفصيلي لصلاة الرسول فلم يذكر في أي طريق من هذه الطرق رفع اليدين في السجود.

<<  <  ج: ص:  >  >>