(١) الجماجم: جمع جمجمة، وهو قدح من خشب، وبالجمع سمي دير الجماجم، وهو الذي كانت به وقعة ابن الأشعث مع الحجاج بالعراق؛ لأنه كان يُعمل به أقداح من خشب. وقيل: سمي به؛ لأنه بني من جماجم القتلى؛ لكثرة من قتل به. انظر: "النهاية في غريب الحديث" لابن الأثير (١/ ٢٩٩)، وانظر: "النهاية في غريب الحديث" لابن الجوزي (١/ ١٧٤)، و"معجم البلدان" لياقوت (٢/ ١٥٩)، و"معجم ما استعجم" لأبي عبيد البكري (٢/ ٥٧٣). (٢) وانظر ترجمته في: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (٦/ ١٠٩)، و"حلية الأولياء" لأبي نعيم (٤/ ٣٥٠)، و"تاريخ بغداد" للخطيب (١٠/ ١٩٩)، و"تهذيب الكمال" للمزي (١٧/ ٣٧٢)، و"سير أعلام النبلاء" للذهبي (٣/ ٢٦٢)، و"تذكرة الحفاظ" له أيضًا (١/ ٥٨)، و"تهذيب التهذيب" لابن حجر (٦/ ٢٣٤).