(٢) انظر: "مسند الإمام أحمد" (٤/ ١١٣)، حديث: "من أعتق رقبة، أعتق الله بكل عضو منها عضوًا منه في النار ... ". (٣) انظر: "السنن الكبرى" للبيهقي (١/ ٨١). وانظر: "تاريخ يحيى بن معين -رواية الدوري" (٣/ ٣٨). (٤) قال أبو الحسن القطان في كتابه: "بيان الوهم والإيهام" (١/ ٦١٥): والمتحصل من هذا: أنهما رجلان: أحدهما: أبو عبد الله عبد الرحمن بن عُسيلة الصنابحي، ليست له صحبة، يروي عن أبي بكر وعبادة، والآخر: عبد الله الصنابحي، يروي أيضاً عن أبي بكر وعن عبادة، والظاهر منه أن له صحبة، ولا أبتُّ ذلك، ولا أيضاً أجعله أبا عبد الله عبد الرحمن بن عسيلة، فإن توهيم أربعة من الثقات في ذلك لا يصح، فاعلمه، والله الموفق.