(١) رواه أبو داود (٥٢٦)، كتاب: الصلاة، باب: ما يقول إذا سمع المؤذن، وابن حبان في "صحيحه" (١٦٨٣)، والحاكم في "المستدرك" (٧٣٤)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٤٠٩). (٢) رواه أبو داود (٥٣٠)، كتاب: الصلاة، باب: ما يقول عند أذان المغرب، والترمذي (٣٥٨٩)، كتاب: الدعوات، باب: دعاء أم سلمة، وقال: غريب. (٣) تقدم تخريجه برقم (٣٨٤) عنده، وقدمنا أنه وقع في المطبوع: "حلت له الشفاعة"، وكذلك ذكره النووي في "رياض الصالحين" (ص: ٢٥٧)، والمنذري في "الترغيب والترهيب" (٣٨٩)، (١/ ١١٤)، وشيخ الإسلام في "الكلم الطيب" (ص: ٣٣). وخالف في ذلك الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (٢/ ٩٥)، فقال: "حلت عليه الشفاعة"، فالله أعلم.