(٧٦) انظر، اللسان ٢/ ٥٤٢، ومختار الصحاح ٤٩٥. والذي يظهر لي- والله أعلم- أن تعبير السخاوي ب (سر) أدق من (فرح) من حيث المعنى. (١) قال الطبري: حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا جرير عن مغيرة عن الشعبي ... وذكره ٢٦/ ٧١ وراجع القرطبي ١٦/ ٢٦٠، وقال ابن حجر في الفتح: ٧/ ٤٤٢ وروى سعيد بن منصور بسند صحيح عن الشعبي ... وذكره. وأنظر الدر المنثور: ٧/ ٥٠٩، والفتوحات الإلهية ٤/ ١٠٦. (٢) في د، ظ: ولما رجع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم. (٣) في د، ظ: وضل هدينا. (٤) ذكره القرطبي في تفسيره ١٦/ ٢٦٠، وذكره السيوطي في الدر المنثور ٧/ ٥٠٩. (٥) في د، ظ: وقال، وهو خطأ. (٦) راح منك معروفا، وأروح: وجد الفرحة بعد الكرب، اللسان ٢/ ٤٥٩. (٧) يقال: قضى بينهم قضية وقضايا، والقضايا: الأحكام واحدتها قضية، والقضاء: يطلق على الحكم والفصل، وقد وقع ذلك بين النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وبين أهل مكة في الحديبية، أنظر لسان العرب: ١٥/ ١٨٦. (٨) عزاه السيوطي إلى البيهقي عن عروة- رضي الله عنه-. الدر المنثور ٧/ ٥٠٩، وانظر تفسير القرطبي ١٦/ ٢٦٠ والفتوحات الإلهية ٤/ ١٥٦. (٩) أنظر أسباب النزول للواحدي ص ٢١٦، وزاد المسير ٧/ ٤١٨، وتفسير القرطبي ١٦/ ٢٥٩، ولباب النقول في أسباب النزول ص ٦٧٦. (١٠) بهاء الدين أبو الفضل محمد بن يوسف الحنفي المقرئ- أحد شيوخ السخاوي- (٥٢٢ - ٥٩٩ هـ) شذرات الذهب ٤/ ٣٤٣، ومعرفة القرّاء الكبار ٢/ ٥٧٩، وطبقات المفسرين للداودي ٢/ ٢٩١. (١١) في د، ظ: قال: نبا عبد الملك.