(٢) الآية الأولى من سورة الأنفال. يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ ... الآية. (٣) قال الطبري: «قال بعضهم: هي الغنائم. وقالوا: معنى الكلام: يسألك أصحابك يا محمد عن الغنائم التي غنمتها أنت وأصحابك يوم بدر لمن هي؟ فقل: هي لله ولرسوله» أ. هـ. جامع البيان ٩/ ١٦٨. (٤) أخرجه الطبري عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. جامع البيان ٩/ ١٧٥. وزاد السيوطي نسبته إلى ابن مردويه. الدر المنثور ٤/ ٦. (٥) بفتح الفاء والنون. (٦) في بقية النسخ: وعطية لهذه الأمة. (٧) في د وظ: لم يجعلها. (٨) انظر: تفسير القرطبي ٧/ ٣٦١، وابن كثير ٢/ ١٨٤، ولسان العرب ١١/ ٦٧٠ (نفل). (٩) وهذا ما رجّحه الطبري في جامع البيان ٩/ ١٧١. وذكره النحاس ضمن الأقوال التي قيلت في الآية ص ١٨٣.