تاريخ بغداد ٢/ ١٩٥، والبداية ١١/ ١٨٨ وفيه: أحمد بن الحسن .. وهدية العارفين ٢/ ٣٢، والأعلام: ٦/ ٨٠. (٢) في بقية النسخ: (وقيل يا أرض ... ). (٣) هود (٤٤). (٤) قال أبو حيان: «روي أن إعرابيا سمع هذه الآية فقال: هذا كلام القادرين .. » اه البحر المحيط: ٥/ ٢٢٨. (٥) أخرج ابن جرير عن ابن عباس قال: قالوا: يا رسول الله، لو قصصت علينا؟ قال: فنزلت نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ... الآية (٣) يوسف. ثم ذكر مثله أو قريبا منه عن عمرو بن قيس وعون بن عبد الله وسعد بن أبي وقاص. انظر تفسيره ١٢/ ١٥٠. وراجع تفسير ابن كثير ٢/ ٤٦٧، وزاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي ٤/ ١٧٦، وأسباب النزول للواحدي ١٥٥. وقد ذكر السيوطي رواية ابن جرير عن ابن عباس التي تقدم ذكرها، ثم قال وأخرج إسحاق بن راهويه والبزار وأبو يعلى وابن المنذر وابن جرير وابن أبي حاتم، وابن حبان وأبو الشيخ والحاكم وصححه، وابن مردويه عن سعد بن أبي وقاص- رضي الله عنه- قال: أنزل على النبي صلّى الله عليه وسلم القرآن فتلا عليهم زمانا، فقالوا: يا رسول الله، لو قصصت علينا فأنزل الله الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ هذه السورة، ثم تلا عليهم زمانا، فأنزل الله أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ الحديد ١٦. أه الدر المنثور ٤/ ٤٩٦. قال ابن حجر في حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: «هذا: حديث حسن» اه. المطالب العالية ٣/ ٣٤٣، وانظر المستدرك للحاكم ٢/ ٣٤٥. (٦) أي قوله تعالى نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ يوسف (٣).