(٢) (وحي) ساقط من د، ظ. (٣) انظر ديوان العجاج ٤٠٨، ويروي: أوحى لها ... وبعده: وشدها بالراسيات الثبت* ........ والبيت من شواهد النحاس في إعراب القرآن ٣/ ٥٤، ٥٢٠، وأبي حيان في البحر ٨/ ٥٠١، وانظر اللسان (وحى)، وشرح شواهد الكشاف ٤/ ٣٥٣. (٤) وهذه هي اللغة الفاشية في القرآن، أما في غير القرآن فالمشهور (وحى). راجع اللسان، وعمدة القارئ ١/ ١٤. (٥) أومى يومي، وومى يمي مثل أوحى ووحى، والإيماء: الإشارة بالأعضاء كالرأس واليد، والعين والحاجب. اللسان (ومى). (٦) قال الله عزّ وجلّ تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ الزمر: (١). (٧) قال الزركشي: «وأما تسميته (تنزيلا) فلأنّه مصدر نزلته، لأنّه منزل من عند الله على لسان جبريل ... » اه البرهان ١/ ٢٨١. وفي اللسان: (نزل) وتنزله وأنزله ونزله بمعنى. إلّا أنّ الراغب ذكر فرقا دقيقا بين الإنزال والتنزيل حيث قال: «الفرق بين الإنزال والتنزيل- في وصف القرآن والملائكة- أنّ التنزيل يختص بالموضع الذي يشير إليه إنزاله مفرقا، ومرة بعد أخرى، والانزال: عام، فمما ذكر فيه التنزيل قوله تعالى وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا الإسراء (١٠٦). وإِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ الحجر (٩). ومما ذكر فيه الإنزال قوله تعالى إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وشَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ البقرة: (١٨٥).