انظر سنن الدارمي ٢/ ٤٥٣، كتاب فضائل القرآن باب فضل الأنعام والسور. وراجع فتح القدير للشوكاني ٢/ ٩٧. (١) علي بن زيد بن عبد الله بن زهير بن عبد الله بن جدعان- بضم الجيم- البصري، من الرابعة، قال ابن حجر: ضعيف، مات سنة ١٣١ هـ، أو قبلها. التقريب ٢/ ٣٧، وراجع ترجمته بتوسع في الميزان ٣/ ١٢٧. (٢) يوسف بن مهران البصري، لم يرو عنه غير ابن جدعان- المترجم قبل هذا- ويوسف هذا: لين الحديث من الرابعة. التقريب ٢/ ٣٨٢، والميزان ٤/ ٤٧٤. (٣) جأر يجأر جأرا وجؤارا: رفع صوته بالدعاء والتضرع والاستغاثة. اللسان ٤/ ١١٢، والقاموس ١/ ٣٩٨، ومعنى ذلك أنّ الملائكة يسبحون الله تعالى أثناء نزول هذه السورة الكريمة بأصوات مرتفعة. (٤) أخرجه أبو عبيد بسنده الى ابن عباس ص ١٧٢ وذكره السيوطي بنحوه وعزاه إلى أبي عبيد وابن الضريس في فضائلهما وابن المنذر والطبراني وابن مردويه كلهم عن ابن عباس. الدر المنثور ٣/ ٢٤٣، وراجع فتح القدير ٢/ ٩٦. (٥) في بقية النسخ: يجأرون حولها بالتسبيح. (٦) تقدم تخريجه عند الكلام عن أقسام القرآن بحسب سوره ص ١٨٦. (٧) هذا أحد الرأيين اللذين قيلا في تحديد السورة السابعة هل هي الأنفال مع التوبة أو سورة يونس. وقد تقدم الحديث عن هذا عند الكلام عن أقسام القرآن بحسب سورة وذكرت هناك أنّ أبا عبيد ساق آثارا عن ابن عباس، ومجاهد، وسعيد بن جبير تفيد أن السورة السابعة هي يونس، فلينظر هناك.