وهو كما قال، وقد تقدم أن القرآن نزل أولا إلى سماء الدنيا ثم نزل مفرقا في ثلاث وعشرين، وذلك عند الحديث عن تنزلات القرآن، فلينظر هناك. (١) الزمر (٢٣). (٢) رجعت إلى مادة (قصص) في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم فلم أجد كلمة تدل على تسمية القرآن بالقصص، والآية التي أوردها المؤلف- رحمه الله- إنما تشير إلى ما قصه الله على رسوله صلّى الله عليه وآله وسلّم من نبأ عيسى عليه السلام. راجع فتح القدير ١/ ٣٤٧. (٣) في ظ: قال الله تعالى عزّ وجلّ. (٤) آل عمران (٦٢). (٥) انظر المفردات للراغب (قصص). واللسان، ومختار الصحاح. (٦) الكهف (٦٤). (٧) هذا محل الشاهد من الآية الكريمة وهو الاتباع. (٨) الاعراف (٢٠٣). (٩) هكذا في الأصل. وفي ظق: فالقرآن، وفي د، ظ: وأمر القرآن ولعل العبارة الصحيحة: وأثر القرآن. (١٠) قال الزركشي: «وأما تسميته (قصصا)، فلأن فيه قصص الأمم الماضية وأخبارهم» البرهان ١/ ٢٨٠، وراجع الهدى والبيان في أسماء القرآن ١/ ٢٧٤. (١١) قفاه قفوا وقفوا واقتفاه وتقفاه: أي تبعه. اللسان (قفا) وراجع المفردات للراغب ص ٤٠٩، ومختار الصحاح. (١٢) الشورى (٥٢).