للكوف (تعجل به) مع حمصهم ... (قريبا) البصري وخلف مكّهم. اه نفائس البيان (ص ٥١). (١) النازعات (٣٣) مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ. (٢) النازعات (٣٧). (٣) البيان للداني (٩٥/ أ) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤٩٩) والإتحاف (ص ٤٣٢) وغيث النفع (ص ٣٨٠) والتبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن (ص ٢٠٧). قال الناظم: (أنعامكم) معا لشام بصري ... دع والحجازي (من طغى) لا يجري اه (ص ٥١). (٤) في كتابي البيان والإتحاف: خلافها ثلاث اه. والموضع الثالث هو قوله تعالى: فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ آية: (٢٤) قالا: تركها أبو جعفر اه وكذلك في التبيان (ص ٢٠٧) ونفائس البيان (ص ٥١) قال الناظم: (طعامه) الكل سوى يزيدهم ... و (الصاخة) أعدد لسوى دمشقهم اه. وهذا هو الموضع الخامس من المواضع التي اختلف فيها أبو جعفر وشيبة وقد سبق حصرها أثناء الحديث عن سورة آل عمران. (٥) عبس (٣٢) مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ. (٦) عبس (٣٣). (٧) وعند أبي جعفر بناء على ما تقدم. (٨) البيان (٩٥/ ب) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٥٠١). وفي الإتحاف: وآيها أربعون دمشقي وآية بصري وحمصي وأبو جعفر وآيتان كوفي ومكي وشيبة اه (ص ٤٣٣) وكذلك في غيث النفع (ص ٣٨٠).